• 

  علاج غير ضار

• 

  علاج بسيط وآمن

• 

  كلما زاد استخدامه، كلما كان الأداء أفضل

تقنية الفيمس هي طريقة علاجية معترف بها دوليًا ويمارسها الأطباء المتخصصون في جميع أنحاء العالم
 تلعب مستقبلات الحس العميق داخل العضلات والأوتار والأربطة دورًا مهمًا في الوظيفة الحركية، بما في ذلك حركات المفاصل والحفاظ على وضعية الجسم. عندما تتضرر مستقبلات الحس العميق بسبب الإصابة المتكررة، التمارين المجهدة، والوضعيات/الخطوات غير الصحيحة، تصبح الحركات اليومية للجسم مقيدة وتبدأ أنسجة الجسم في التدهور بمعدل أسرع. هذا يؤدي إلى التهاب في أجزاء معينة من الجسم مما يسبب الألم

تركز العلاجات الموجودة مسبقًا فقط على إزالة الألم عن طريق الحقن الكيميائي أو إعادة بناء البنية الموضعية وغالبًا ما يكون ذلك مصحوبًا بتدهور إضافي. قد تقلل هذه الأنواع من العلاجات الألم على المدى القصير، ولكن في الواقع، فإن الإصابة تتقدم. غالبًا ما يكون الالتهاب مؤلمًا، ولكنه عملية حيوية في تجديد الأنسجة المصابة. إن مجرد تثبيط الالتهاب “الألم في كثير من الأحيان” لا يؤدي إلا إلى تعطيل صفو التعافي ، بل ويسرع من تدهور الأنسجة المحيطة

مستقبلات الحس العميق هي أعصاب تستشعر وضع الجسم وحركته وقوته، مما يعني أن هذه الأعصاب تخبرنا بمكان وجود أجزاء الجسم وما تفعله دون النظر إليها، وما هي القوى المؤثرة على جسمنا في أي وقت

• 

  يمكن أن يكون مصدر الألم خارج المنطقة التي تشعر فيها بالألم

• 

  يتم التحكم في العضلات عن طريق الإشارات العصبية الواردة من الدوائر العصبية التي يتم إنشاؤها بين الدماغ والحبل الشوكي

• 

  توجد مستقبلات الحس العميق داخل العضلات والأوتار